في ذكرى مرور أسبوع على ما سمي باحداث جمعة العودة بالقصبة
إسمحولي اليوم بش نقدم من أعماق قلبي بعض إهداءات
...
بطبيعة الحال بعد حكاية القصبة ما نجم نهدي كان القصبة وختها ... ولذلك :
قصبة للحكومة المؤقتة إلي هي من أصلها وليدة الاعتصامات ...
قصبة لوزارة الداخلية إلي ما تبدل فيها شي بعد الثورة كان الشهاري ...
وإلى صناع القرار فيها فرد فرد ... بيرو بيرو ... كاف كاف ...
قصبة قصبة للاحزاب إلي خرجت تدعم في الحكومة وفي المسار الديمقراطي ...
قصبة على لخلفياتكم الي مافيها باهي كان الكبر ...
وقصبة زادة للاحزاب إلي محضرتش ومخذاتش موقف واضح ملي صار ...
قصبة للإعلام النزيه ومتسألونيش علاش ... كيما قال عبدالوهاب "من غير ليه "
قصبة كبيرة للمدونين إلي مجرد الاختلاف في رأي مع شخص يعتبروه مبرر بش يتضرب وكان لزم يعمل ربطية ...
وقصبة أكبر للي الحرية عندو ما تتمس كان كي تحجب مواقع الأنترنات ...
قصبة لكل ناشط على الانترنات قاعد يبرر فلي صار نهار الجمعة ...
وإلا اعتبر إلي صار فالقصبة إنتصار للثورة والشعب ...
وما ننساش زادة بش نعطي الروحي قصبة معاكم ...
خطرني نضيع في وقتي ونحكي على عباد ماكنتش فالمستوى ...
في الختام ...
مانيش بش نستنى حملة على بلوغسفير بش نحل فمي ...
الحرية لامان الله المنصري (فايسبوكر حر) و لبقية معتقلي أحدث القصبة
ممكن نختلفو في برشة حجات لكن هذا مش مبرر بش نسكت
...
قدمت اليكم
تدوينة تحت شعار : قصبة ليك وقصبة ليا ... هذه هي الوطنية
وكيما قال جلال بريك ... سلام على شعبنا وانها لثورةٌ حتى النصر